Getting My الذكاء العاطفي في القيادة To Work
Getting My الذكاء العاطفي في القيادة To Work
Blog Article
جميع البشر يغضبون، وهذا أمر طبيعي. قد يغضب الناس عندما يُعاملون بطريقة سيّئة، أو عند التقليل من قيمتهم، أو لعدم احترامهم، أو مُخالفتهم في الرأي، أو مُقاطعة كلامهم عندما يُعبّرون عن أفكارهم وأحاسيسهم. وهناك من يغضب لأسباب تافهة.
يتصف القائد الناجح بالشجاعة وحب المجازفة والتحدي، والخروج من منطقة الراحة، والتحلي بروح المغامرة والإقدام.
التعامل مع النزاعات: القائد الذكي عاطفيًا يسعى لفهم جذور النزاع وحله بطرق دبلوماسية.
كما ترى فالذكاء العاطفي ليس هبة من السماء يولد بها الفرد، أو تظهر لديه بالفطرة، وإنّها هو منظومة من العديد من المهارات التي تعمل معًا في تناسق وتناغم فينجُم عنها الشخصية الذكية عاطفيًا.
يعد الذكاء العاطفي اليوم أحد القضايا الحديثة التي تشغل اهتمام المنظمات والمؤسسات حول العالم، والتي تسعى إلى تدريب قادتها ومدراءها لاكتساب هذه المهارة، وبات مهارات الذكاء العاطفي أكثر أهمية من مهارات الذكاء العقلي، وذلك للأسباب التالية:
يساعد القائد الناجح أعضاء فريقه على التطور والنمو، ولا يحتكر المعلومة لنفسه فقط.
لكن الغضب فقط من أجل الغضب ولجلب الانتباه أمر غير صحي بالمرة، وقد يُنفّر الناس منك.
شاهد بالفيديو: ما العلاقة بين الذكاء العاطفي والقيادة؟
جرِّب أن تكون هادئاً: في المرة القادمة التي تواجِه فيها وضعاً صعباً، كن على حذرٍ من طريقة تصرُّفك، هل تخفف الضغط عن نفسك من خلال الصراخ في نور الإمارات وجه أحدهم؟ جرِّب تمارين التنفس بعمق لتهدِّئ نفسك، وجرِّب أيضاً كتابة الأشياء السلبية التي تود أن تقولها على ورقة، ومن ثمَّ مزِّق الورقة وارمها، ويُعدُّ التعبير عن هذه العواطف على الورق (وعدم إظهارها لأي شخص) أفضل من الجهر بها أمام فريقك، حيث يساعدك هذا بالإضافة إلى ذلك على قياس ردود أفعالك لضمان أنَّها ردود أفعالٍ غير مبالغٍ فيها.
إن كنت غير قادر على السيطرة على مشاعرك، فأنت على الأغلب غير قادر على التحكّم في مستويات التوتّر لديك أيضًا.
الذكاء العاطفي يعتبر نور الامارات من أهم وسائل بناء علاقات إيجابية ومثمرة بين القائد وفريق العمل، لاسيما أنه من خلال فهم مشاعر واحتياجات الفريق؛ يمكن إقامة علاقات من شأنها تعزيز روح التعاون بين الجميع.
يشمل الذكاء العاطفي على خمسة محاور أو عناصر تتضمن ما تمّ شرحه مسبقاً، وهي كما يلي:[٥]
بناء الثقة: يلعب الذكاء العاطفي دورًا محوريًا في تعزيز الثقة بين القادة وفريقهم، مما يساهم في زيادة التعاون والنجاح.
يمتلك المدير الذكي عاطفياً؛ والذي يعرف كيف يتحكم ويُدير عواطفه ويراقب ذاته، ويسيطر على انفعالاته، تأثير القدوة (الكاريزما) على الآخرين، مما يمنحه ثقة واحترام واعجاب موظفيه.